fmbank.info

بحث عن العلوم والتقنية

  1. انقلاب تركيا: من كان يقف وراء محاولة الانقلاب العسكري؟ - BBC News Arabic
  2. تركيا.. تاريخ من الانقلابات - RT Arabic
  3. تركيا.. تاريخ من الانقلابات العسكرية
  4. تصنيف:انقلابات عسكرية في تركيا - ويكيبيديا
  5. تعرّف على تاريخ

قطاعات رئيسية في الجيش التركي رفضت الانقلاب وساعدت في إفشال المحاولة ووجه إردوغان ووزراؤه اللوم إلى حركة غولن وحملوها مسؤولية تدبير محاولة الانقلاب، وقالوا إن الجماعة في الرمق الأخير. ربما يكون إردوغان محقا، لكن هناك الكثير الذي لم يظهر بعد. أسئلة معلقة أولا، استخدام العنف، بعيدا عن القيام بانقلاب، ليس طريقة العمل النموذجية لحركة غولن. كما رأينا خلال عمليات ايرجينيكون والمطرقة الثقيلة، وانهيار عملية السلام الأولى (محادثات أوسلو) مع الأكراد، لجأت الحركة إلى وسائل أخرى مثل التنصت أو تلفيق الأدلة وحملات التشهير. ثانيا، يشبه بيان المجلس العسكري، الذي تمت إذاعته بالقوة على التلفزيون الرسمي للحكومة أثناء محاولة الانقلاب، بصورة كبيرة خطاب مصطفى كمال أتاتورك الشهير إلى الشباب التركي. أطلق مدبرو الانقلاب على أنفسهم أيضا اسم "مجلس السلام في الوطن"، وهو مشتق من مقولة أتاتورك الشهير "السلام في الوطن والسلام في العالم". من ناحية أخرى، بالنظر إلى أن هذه الإشارات واضحة جدا، فإن مدبري الانقلاب ربما أردوا إدراجها عمدا للتلميح إلى أن هذا المجلس ينتمي إلى الكماليين بدلا من غولن. وتزعم حكومة حزب العدالة والتنمية أن المدعي العام العسكري يقف وراء المحاولة، جنبا إلى جنب مع 46 ضابطا سُربت أسماؤهم إلى وسائل الإعلام في وقت متأخر من الليل.

انقلاب تركيا: من كان يقف وراء محاولة الانقلاب العسكري؟ - BBC News Arabic

الاحصاء 111 جامعة الملك عبدالعزيز

تركيا.. تاريخ من الانقلابات - RT Arabic

نظام نهائيات امم افريقيا 2019

تركيا.. تاريخ من الانقلابات العسكرية

  • قطع غيار دودج تشارجر 2006
  • الشيف ابو علي
  • اهلا بكم في عبداللطيف جميل المتحدة للتمويل : لعروض تمويل السيارات بالتأجير التمويلي لسيارات تويوتا و لكزس.
  • صحيفة عرب نيوز السعودية
  • اختبار في جدول الضرب
  • فلاتر سناب شات بلس
  • سجل الاسرة الجديد
  • تطعيس باترول 2015
  • جامعه البترول والمعادن وكيبيديا
  • قريبا... تصريح السفر إلى #العراق عن طريق #أبشر - صحيفة وتين الإلكترونية
  • تسطير دفاتر الانجليزي

تصنيف:انقلابات عسكرية في تركيا - ويكيبيديا

شهدت تركيا طيلة عقود انقلابات عدّة، أضرّت بالحياة السياسية والاقتصادية في البلاد، وأعاد الانقلاب الذي أعلنه الجيش التركي، على الرئيس رجب طيب أردوغان، إلى اﻷذهان، تاريخا طويلا من الانقلابات العسكرية بدأ بشكل واضح عام 1960، كأول انقلاب منذ إعلان الجمهورية التركية. انقلاب 1960 هو أول انقلاب عسكري في تركيا، قام به مجموعة من ضباط القوات المسلحة، خارجين عن قيادة رؤساء الأركان، ضد الحكومة المنتخبة ديمقراطيا لحزب الديمقراطية يوم 27 أيار 1960. ووقع الحادث في وقت من الاضطرابات الاجتماعية والسياسية والمصاعب الاقتصادية. انقلاب 1971 حدث الانقلاب العسكري التركي عام 1971 في 12 آذار من ذلك العام، ويعد ثاني انقلاب عسكري في جمهورية تركيا، بعد أحد عشر عاما من سابقه الذي حدث عام 1960. وعُرف باسم "انقلاب المذكرة"، وهي مذكرة عسكرية أرسلها الجيش بدلاً من الدبابات، كما فعل في الانقلاب السابق. ولقد جاء ذلك وسط تفاقم النزاع الداخلي ولكن في نهاية الأمر لم يحدث تغييرًا يذكر لإيقاف تلك الظاهرة. انقلاب 1980 في 12 أيلول 1980 حدث انقلاب عسكري، تزعمه الجنرال كنعان ايفرين مع مجموعة من الضباط، نشأوا على فكرة حماية المبادئ الأساسية للجمهورية التركية كما وضعها أتاتورك، وكان المبدأ الرئيسي فيها الفكر الكمالي واعتقادهم بأن سبب تدهور الإمبراطورية العثمانية واندحارها عسكرياً كان لارتباطها بالأقطار العربية والإسلامية، وكان تخوفهم من الصعود الملحوظ للتيار الإسلامي في الانتخابات التركية.

تعرّف على تاريخ

قياس التسجيل في الاختبارات

تابعوا RT على شهدت تركيا في تاريخها الحديث، العديد من الانقلابات طيلة الخمسة عقود المنقضية، كان أولها في 27 مايو/أيار 1960، حين وقع انقلاب عسكري أطاح بالحكومة الديمقراطية المنتخبة ورئيس البلاد. وقام 38 ضابطا برئاسة الجنرال "جمال جورسيل" بالسيطرة على مقاليد الحكم في البلاد، وأحال الانقلابيون وقتها 235 جنرالا و5000 ضابط بينهم رئيس هيئة الأركان إلى التقاعد، كما تم وقف نشاط الحزب الديمقراطي واعتقل رئيس الوزراء "عدنان مندريس" ورئيس البلاد آنذاك "جلال بايار" مع عدد من الوزراء وأرسلوا إلى سجن في جزيرة "يصي أدا". وجر ذلك الانقلاب بعده ثلاثة انقلابات عسكرية أضرت بالحياة السياسية والاقتصادية بالبلاد، وكبدتها خسائر غير مسبوقة، وعززت الخلافات الداخلية لتسود حالة القمع والظلم كما يصفها المراقبون للشأن التركي. تلا ذلك محاكمة شكلية للرئيس والحكومة، حيث تم سجن رئيس الجمهورية مدى الحياة فيما حكم بالإعدام على "مندريس"، ووزيري الخارجية "فطين رشدي زورلو"، والمالية "حسن بلاتقان" وجرى التنفيذ في أواسط سبتمبر/أيلول 1960. وعقب الانقلاب الأول بـ 11عاما، جرى تنفيذ انقلاب عسكري ثان في 12 مارس/آذار 1971، وعُرف باسم "انقلاب المذكّرة"، وهي مذكّرة عسكرية أرسلها الجيش بدلا من الدبابات، كما فعل في الانقلاب السابق.

صحفي تركي وأكاديمي زائر في كلية سانت أنطوني بجامعة أوكسفورد Image caption جنود استسلموا على جسر البوسفور بعد التأكد من فشل محاولة الانقلاب التي شاركوا فيها شهدت الجمهورية التركية، منذ تأسيسها، تدخلات عديدة للجيش في الحياة السياسية من خلال أربعة انقلابات عسكرية، اثنان منها أدت لتغيير الحكومة دون سيطرة الجيش على مقاليد الحكم. لكن جميع تلك الانقلابات كان لها عواقب وخيمة على البلاد، وأزهقت الكثير من الأرواح. ولا يمكن مقارنة أيا منها بما حدث ليلة 15 يوليو/ تموز 2016. لكن هل كنا نتوقع حدوث محاولة الانقلاب هذه؟ لا. حتى في ظل أحاديث عن عدم رضا القيادات الوسطى في الجيش التركي عن سياسات الرئيس رجب طيب إردوغان، غير الليبرالية، فإن الانقلاب كان مستبعدا بشدة من جانب الكثيرين. يرجع هذا لعدة أسباب. أولا، الحد من تدخل الجيش في الحياة السياسية كان أحد التعهدات الرئيسية لحزب العدالة والتنمية الحاكم، منذ فترة ولايته الثانية وتشكيل الحكومة. في عام 2007، عارض قائد القوات المسلحة الجنرال يشار بويوكانيت، تولي عبد الله غول، مؤسس حزب العدالة والتنمية ورفيق إردوغان منذ فترة طويلة، رئاسة البلاد. لكن حزب العدالة والتنمية والبرلمان تجاهلا اعتراض الجنرال بويوكانيت وانتخبا غول رئيسا لتركيا.

  1. جوال جالكسي نوت 8 بلس
  2. محمد صدقة حنيفة
  3. تقديم الامن العام حج وعمره
Fri, 08 Apr 2022 20:52:55 +0000