اختبار مدراء المراكز الصحية | كارثة مدراء المراكز الصحية !! - إخبارية بقعاء
- نموذج
- الصحة العامة تنهي استعداداتها ل - المديرية العامة للشؤون الصحية بحائل
- اسئلة اختبار الهيئة السعودية للتخصصات الصحية مختبرات 2013
- نماذج اختبار الهيئة السعودية للتخصصات الصحية تمريض 2015
- كارثة مدراء المراكز الصحية !! - إخبارية بقعاء
اختبرت القدرة على التعامل مع غير الملتزمين بأوقات الدوام أنهت وزارة الصحة، صباح اليوم الأحد، الاختبار التحريري الإلزامي لمديري المراكز الصحية بالمناطق والمحافظات، في اختبار يجرى لأول مرة في تاريخ الوزارة. وتضمّنت الأسئلة التي طُرَحت على مديري المراكز الصحية عدة جوانب؛ بينها ثلاثة أسئلة جاءت باللغة الإنجليزية، حيث اشتملت الأسئلة عن الإدارة بشكل عام، وعن طرق التعامل مع المراجعين، وعن طرق معالجة الإشكاليات، بالإضافة إلى التعرف على كيفية تعامل مدير المركز مع غير المتلزمين بأوقات الدوام، ومقاومتهم للتغيير عند اعتماد نظام البصمة، وأخرى تبحث عن الطرق الإبداعية والأفكار لمعالجة الملاحظات. وكانت وزارة الصحة قد حددت اليوم الأحد موعداً للاختبار التحريري الإلزامي، ودون استثناء لجميع مديري المراكز الصحية بالمناطق والمحافظات. وفتحت الوكالة المساعدة للرعاية الصحية المجال للفنيين والأخصائيين من غير الأطباء لمن يجد في نفسه القدرة والكفاءة لكي يكون مدير مركز صحي، حيث يتطلب أن يخوض اختبار اليوم في الموعد المحدد، مع إمكانية حضور الاختبار في أي منطقة من مناطق المملكة. أسئلة إنجليزية ضمن الاختبار التحريري لمديري المراكز الصحية سبق 2016-08-14 14 أغسطس 2016 - 11 ذو القعدة 1437 01:45 PM أنهت وزارة الصحة، صباح اليوم الأحد، الاختبار التحريري الإلزامي لمديري المراكز الصحية بالمناطق والمحافظات، في اختبار يجرى لأول مرة في تاريخ الوزارة.
نموذج
كارثة مدراء المراكز الصحية!! تظل مراكز الرعاية الصحية الأولية الخط الدفاعي الأول لصحة الإنسان في جميع أنحاء العالم وهذا يوليها أهمية كبيرة ومتقدمة بين أقسام الصحة الكثيرة، فمن يعلم الدور الحقيقي للمراكز الصحية يعرف أهميتها وللتذكير ببعضها فهي المسؤولة عن قواعد البيانات لجميع المواطنين من ناحية العدد السكاني والتوزيع الجغرافي للسكان وعدد القرى والحالة الصحية والتعليمية والثقافية والإجتماعية والسكنية وعادات المجتمع و مشاكله وهي المرجع الرئيسي لعدد كبير من الإحصائيات المهمة مثل عدد مرضى الأمراض المزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم والربو وهي أهم مرجع لنسبة الحوامل والمواليد والوفيات وفي سجلات المراكز الصحية تعرف من لديه مخاطر قد تؤثر على صحته مستقبلاً مثل عدد الذين يمارسون التدخين ومن لديهم سمنة وعوامل خطر أخرى من وراثة أو أمراض قلب أو كلى أو سكري وضغط دم وغيره كذلك يظل الدور الأساسي للمراكز الصحية هو دور وقائي من تطعيمات وتوعية وتثقيف صحي للمجتمع لتجنب وقوع الأمراض والمشاكل الصحية وكذلك تقوم المراكز الصحية بعمل مسح صحي سلبي مستمر مثل تحليل السكر وقياس نسبة ضغط الدم على جميع فئات المجتمع خصوصاً المعرضين منهم للخطر وذلك لإكتشاف المرض مبكراً ليسهل علاجه قبل حدوث المضاعفات وكذلك تقوم المراكز الصحية في المملكة بأدوار إسعافية وعلاجية خصوصاً التي تقع منها في القرى النائية وهذه مقدمة لموضوعي لمعرفة أهمية المراكز الصحية أما موضوعي الأساسي فهو اختبار مدراء المراكز الصحية الذي قامت به الوكالة المساعدة للرعاية الصحية الأولية بوزارة الصحة وأنا لست مديراً لمركز صحي والحقيقة عندما سمعنا بهذا الإختبار فرحنا واستبشرنا خيراً كون الوزارة تولي المراكز الصحية ومدرائها هذه الأهمية وتوقعنا أن هذا الإختبار سيكون لتقييم وضع مدراء المراكز الصحية ومعرفة مدى احتياجاتهم من تدريب وتأهيل ودورات وبرامج وبكل أمانة صدمتنا نتائج الإختبار صدمة قوية وكانت النتائج كارثية إذ لم تصل نسبة النجاح في بعض المناطق والمحافظات حتى 1% وهذه النسبة بغض النظر عن الإسئلة وصعوبتها ومن وضعها تظل كارثة حقيقية تدل على وجود خلل كبير جداً يجب العمل الفوري والقوي لدراسة الأسباب الحقيقية وراء تلك النسبة والعمل على الحلول المناسبة السريعة لكن بكل أسف تفاجأ الجميع بالقرار المتخذ الذي يقضي بإعفاء جميع من فشل في الإختبار وبحكم خبرتي وعملي في المراكز الصحية اكثر من أربعة عشر عاماً ومن تجربة سابقة لي في إدارة أحد المراكز الصحية النائية لفترة طويلة وبحكم تواصلي المستمر مع عدد كبير من الزملاء في المراكز الصحية ومعرفة مشاكل هذه المراكز قررت أن أقول رأيي الشخصي بكل صراحة ووضوح واقول بأن وزارة الصحة وإن كان يحسب لها المحافظة على سرية درجات الإختبار إلا أنها وقعت في خطأين كبيرين جداً الخطأ الأول في حق مدراء المراكز الصحية الذين قدموا الكثير من وقتهم وجهدهم وأموالهم لهذه المراكز وليعلم الجميع أن كثيراً من مدراء هذه المراكز لم يطلبوا الإدارة ولم يبحثوا عنها بل تكلفوا بها حياءً وتقديراً لغيرهم من مشرفي القطاعات ومساعدي مدراء الشؤون الصحية للصحة العامة ومنهم من تكلف بالإدارة خدمة لمركزه وقريته وجماعته خاصة في القرى والهجر لعدم وجود من يقوم بإدارة هذا المركز ومنهم من تكفل بالإدارة تقديراً لزملائه في المركز الصحي الذين طلبوه القبول بالمهمة الصعبة ومنهم من تكلف بالإدارة لعدم وجود أي موظف غيره ويشهد الله إنني اعلم واعرف كثير من مدراء هذه المراكز ممن يدفع المال من حسابه الخاص في كثير من البرامج والإحتفاليات التي ينفذها المركز الصحي ويساهم بماله في كثير من البرامج والمناسبات التي ينفذها القطاع أو الصحة العامة بل يدفع الكثير منهم إن لم يكن جميعهم كثير من تكاليف كبيرة للقيام بمهام الإدارة مثل توفير خدمة الإنترنت للتواصل مع الإدارة لتفعيل البريد الإلكتروني لإستقبال التعاميم وغيرها ولإرسال التقارير والإحصائيات وغيرها لأنه وكما تعلمون لم تتوفر خدمة الإنترنت في أغلب المراكز، علماً بأن مدراء المراكز الصحية لم يستلمون أي بدل مقابل هذه الإدارة بل حُرِم مدراء المراكز الصحية من بعض البدلات التي كانوا الأحق بها مثل بدل الإشراف وفي مناقشة مع مدير عام الإدارة العامة للمراكز الصحية بالوزارة السابق أكد بأن هذا خطأ سابق من وزارة الصحة ووزارة الخدمة المدنية ووزارة المالية بسببه كان التوجيه السامي بصرف البدل للمستشفيات فقط وأكد وقتها بأن الجهات المذكورة تعمل لتعديل الخطأ ليشمل البدل مدراء المراكز الصحية الذين يعتبرون الأحق به ومن مدراء المراكز من يقوم بالإدارة إضافة إلى عمله وأحياناً يغطي المدير عمل الممرض وأحياناً يغطي عمل الملفات والصيدلية والكاتب ولاتستغربون أن من مدراء المراكز من قام بعمل السائق بل ومنهم من قام بدور عامل النظافة خاصة في المراكز الصحية التي تقع في القرى فهناك مراكز صحية لايصل عدد العاملين فيها حتى خمسة موظفين وأنا والكل مع التغيير والتدوير والتجديد حتى لمن نجح في الإختبار لكن وفق منهجية وعمل مؤسسي وإن إعفاء مدراء المراكز الصحية خيرة لهم وسيرتاحون كثيراً من تعب وصداع الإدارة لكن إعفائهم بهذا الشكل فيه إسائة كبيرة لهم امام المجتمع وامام زملائهم ونسف لجهودهم السابقة التي تصل عند البعض لأكثر من عقدين الزمن وإني اذكر مدراء المراكز الصحية بقول الحق تعالى:((فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ ۖ)) وقوله تعالى: ((إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا)) ولاتخزنون يامدراء المراكز الصحية فنحن على يقين أن حتى مشرفي القطاعات ومساعدي مدراء الشؤون الصحية للصحة العامة لو اختبروا مع المدراء ستكون نتائجهم اسوء من نتائجكم أيها المدراء وكنا نأمل من وزارة الصحة إن كان لديها الرغبة في إعفائكم وتغييركم أن تعفيكم بغير هذه الطريقة السيئة والغير مقبولة الخطأ الثاني وهو الخطأ الذي لايغتفر أيضاً فهو خطأ كبير وقع في حق المراكز الصحية نفسها فكيف ستصبح بدون مدراء وكيف ستقوم بواجبها وإن كان الهدف من الإختبار والإعفاء هو البحث عن الأفضل فنتمنى أن لايتم تكليف أي مدير بديل وجديد إلا بعد اجتيازه لمثل هذا الإختبار إما أن يتم إعفاء مدير المركز الصحي ويتم تكليف الطبيب الأجنبي خاصة أن أكثر الأطباء أعجمي لايعرف يقرأ اسمه بالعربي ولايعرف يكتبه فكيف يستطيع أن يقرأ أو يترجم تعميم وكيف يستطيع أن يرد عليه وهذا خطأ فادح وعودة كبيرة للوراء وسترون نتائجها في المستقبل القريب خاصةً أن الوزارة تتجه للتحول الوطني وتتجه في تعاملاتها للتعاملات الإلكترونية وللعلم وبكل صراحة تتحمل الوزارة ممثلة في الوكالة المساعدة للرعاية وإدارة المراكز الصحية جزء كبير من سوء نتائج هذا الإختبار فأينها عن مدراء مراكزها حتى وصل بهم الحال إلى هذا الحد إذا ماكانت اسئلة الإختبار معقولة ومقبولة لأنني لم اطلع عليها أينها عن المدراء من التقييم والبحث عن اماكن الخلل والتدريب والتأهيل وإعادة التقييم تمنيت أن يحدد هذا الإختبار مدى احتياج مدراء المراكز الصحية من الدورات التدريبية والبرامج التأهيلية في مجالات القيادة ومهاراتها ومهارات الإتصال والتعامل مع المراجعين ومع الرؤساء والمرؤسين وكذلك في مجال الجودة الشاملة للرعاية الصحية الأولية وكذلك دورات في اللغة الإنجليزية وغيرها لتنفذها الوزارة للجميع ومن ثم تعيد الإختبار وبعدها يحق للوزارة إعفاء من لم يستفيد ولم يتحسن وبهذا يكون العمل مهني ومؤسسي ومن باب العدل تمنيت أن تعمل الوزارة اختبار لجميع مدراء المستشفيات واختبار لجميع قيادات الوزارة واختبار لجميع مدراء الشؤون الصحية وجميع مساعديهم ولجميع مشرفي القطاعات ومع كل الإحترام والتقدير للجميع كلنا نعرف كيف ستكون النتائج إنني اطالب اصحاب القرار بإعادة النظر في هذا الموضوع الهام إذ ليس بالسهل إعفاء أكثر من الفين وثلاثمائة مدير من مدراء المراكز الصحية ومن المحال أيجاد أحسن منهم جميعاً ومن المعيب ترك المراكز الصحية بدون مدراء أو يديرها العجم ومن غير المعقول أن يترك الطبيب المرضى الذين تم استقطابه لأجلهم ليقوم بأعمال الإدارة واعلم يقيناً أن الكثير ممن بدأ بتنفيذ قرار الإعفاء ومن سوف يبدأ غير مقتنعين بالقرار ويعلمون أن نتيجته سلبية وعكسية ولكنهم ينفذونه مجبورين وهذا الكلام قلته بصراحة وغِيرَة وحُرقة على المراكز الصحية ومدرائها هذا واسأل الله تعالى الصدق وقول الحق والإخلاص فيه والله وحده من وراء القصد ،،، الكاتب سويد بن محمد الغامدي ( صحيفة عين حائل الإخبارية) للتواصل مع الكاتب: تويتر send1403@ wp_get_shortlink()/1363981 وصلة دائمة لهذا المحتوى:
مؤكداً بأنه تم استقبال كافة الطلبات وتحديد اللجان العاملة في وقتٍ سابق والاستعداد للقيام بهذا الاختبار على أتم وجه متمنياً للجميع السداد والتوفيق.
الصحة العامة تنهي استعداداتها ل - المديرية العامة للشؤون الصحية بحائل
أنهت إدارة الصحة العامة بالمديرية العامة للشئون الصحية بمنطقة حائل استعداداتها لإجراء الاختبار التحريري لمدراء مراكز الرعاية الصحية الأولية بالمنطقة، وذلك لتصعيد مدراء جدد للمراكز، وفتح المجال للفنيين والإخصائيين، من غير الأطباء، للتنافس على ادارة المراكز الصحية شريطة اجتياز الاختبار الذي تعقده صحة حائل والمعد مركزيا من مقام الوزارة ضمن خطتها لرفع فاعلية وكفاءة مديري المراكز الصحية وتحسين المهارات الإدارية والقيادية لديهم. وفي هذا الإطار أصدرت "الصحة" مؤخراً تعميماً عاجلاً أوضحت فيه اعتزامها عقد اختبار تحريري إلزامي لكافة مديري المراكز الصحية القائمين بالعمل حالياً (دون استثناء) بكافة المناطق والمحافظات وذلك عند تمام الساعة العاشرة من صباح يوم الأحد القادم الموافق 11 / 11 / 1437هـ. الى أوضح مساعد مدير عام الشئون الصحية بمنطقة حائل للصحة العامة الدكتور حمود بن عبدالمحسن الملق أن الاختبار مخصص للجميع من اداريين وفنيين واخصائيين من غير الأطباء ، والمجال مفتوح لمن يجد في نفسه القدرة والكفاءة من منسوبي ومنسوبات صحة حائل لأن يكون مدير مركز صحي مبيناً أنه تم تحديد قاعة المركز التعليمي بمستشفى الملك خالد بحائل لاختبار المدراء الحاليين للمراكز الصحية فيما تم حددت القاعة الكبرى في المركز التعليمي في إدارة التدريب والابتعاث للمرشحين الجدد، مشيراً إلى أن الأسئلة سترسل من قبل وزارة الصحة عن طريق لجنة مركزية تعمل لاحقاً على فرز الإجابات وتصحيحها.
1438-04-14 12:09 مساءً 0 10. 6K تظل مراكز الرعاية الصحية الأولية الخط الدفاعي الأول لصحة الإنسان في جميع أنحاء العالم وهذا يوليها أهمية كبيرة ومتقدمة بين أقسام الصحة الكثيرة، فمن يعلم الدور الحقيقي للمراكز الصحية يعرف أهميتها وللتذكير ببعضها فهي المسؤولة عن قواعد البيانات لجميع المواطنين من ناحية العدد السكاني والتوزيع الجغرافي للسكان وعدد القرى والحالة الصحية والتعليمية والثقافية والإجتماعية والسكنية وعادات المجتمع و مشاكله وهي المرجع الرئيسي لعدد كبير من الإحصائيات المهمة مثل عدد مرضى الأمراض المزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم والربو وهي أهم مرجع لنسبة الحوامل والمواليد والوفيات وفي سجلات المراكز الصحية تعرف من لديه مخاطر قد تؤثر على صحته مستقبلاً مثل عدد الذين يمارسون التدخين ومن لديهم سمنة وعوامل خطر أخرى من وراثة أو أمراض قلب أو كلى أو سكري وضغط دم وغيره. كذلك يظل الدور الأساسي للمراكز الصحية هو دور وقائي من تطعيمات وتوعية وتثقيف صحي للمجتمع لتجنب وقوع الأمراض والمشاكل الصحية وكذلك تقوم المراكز الصحية بعمل مسح صحي سلبي مستمر مثل تحليل السكر وقياس نسبة ضغط الدم على جميع فئات المجتمع خصوصاً المعرضين منهم للخطر وذلك لإكتشاف المرض مبكراً ليسهل علاجه قبل حدوث المضاعفات وكذلك تقوم المراكز الصحية في المملكة بأدوار إسعافية وعلاجية خصوصاً التي تقع منها في القرى النائية وهذه مقدمة لموضوعي لمعرفة أهمية المراكز الصحية.
اسئلة اختبار الهيئة السعودية للتخصصات الصحية مختبرات 2013
بعد أيام قليلة من جولة تفقدية مفاجئة قام بها "الربيعة" تعتزم وزارة الصحة عقد اختبار تحريري إلزامي ودون استثناء لكافة مديري المراكز الصحية بالمناطق والمحافظات. وحددت الوكالة المساعدة للرعاية الصحية موعد الاختبار في الساعة العاشرة صباح يوم 11ـ11ـ1437هـ. ووجّه وكيل وزارة الصحة المساعد للرعاية الصحية خطاباً لكافة المديريات الصحية بالمناطق والمحافظات، كشف فيه أن هذه الإجراء يهدف إلى تحديد الاحتياجات التدريبية والتطويرية للازمة لرفع كفاءة وفاعلية أداء مديري المراكز الصحية بالمناطق والمحافظات وتحسين المهارات الإدارية والقيادية لديهم. وتعتزم الوكالة فتح المجال للفنيين والأخصائيين من غير الأطباء لمن يجد في نفسه القدرة والكفاءة لكي يكون مدير مركز صحي، حيث يجب عليه أن يخوض الاختبار في الموعد المحدد مع إمكانية حضور الاختبار في أي منطقة من مناطق المملكة. وأكدت الوكالة على ضرورة إحضار الهوية وبطاقة العمل لحضور الاختبار، ودعت إلى اتخاذ الترتيبات اللازمة لعقد الاختبار في الموعد المحدد والإشراف المباشر على الإجراءات والضوابط. ويعقد هذا الاختبار لأول مرة في تاريخ الوزارة بعد أيام قليلة من قيام وزير الصحة توفيق الربيعة بجولة تفقدية مفاجئة على مراكز صحية في محافظة جدة.
نماذج اختبار الهيئة السعودية للتخصصات الصحية تمريض 2015
- صابون معطر الوزير 900 جرام - كيس 6 حبة
- نموذج اختبار مدراء المراكز الصحية
- خدمة التوصيل من مطار القاهرة
- معلومات عن الفهد
- تحديث التاهيل الشامل 1438
- بيع سيارات الامارات
- حداد: أسبوع بيرغمان أولى فعاليات غرفة سينما البيت | ثقافة - صحيفة الوسط البحرينية - مملكة البحرين
- كيفية عمل دراسة جدوى محل عطور وبخور I المستشار لتطوير الأعمالالمستشار لتطوير الأعمال
- اختبار مدراء المراكز الصحية
- اختبار تحريري إلزامي لمديري المراكز الصحية في المملكة
- هل يحق للإدارة نقل موظف إلى مكان عمل آخر بدون موافقته بحيث يؤدي هذا النقل إلى تغيير محل إقامته ؟ وهل يحق للموظف رفض التنفيذ ؟ وما هي توابع الرفض ؟ - تخصصات بيت.كوم
- طالب بن لاهوم بن شريم
كارثة مدراء المراكز الصحية !! - إخبارية بقعاء
الأخبار المحلية > الصحة العامة تنهي استعداداتها لاختبار مدراء المراكز الصحية بحائل.. الصحة العامة تنهي استعداداتها لاختبار مدراء المراكز الصحية بحائل.. صحيفة عين الحقيقة ( صحيفة عين حائل الإخبارية) أنهت إدارة الصحة العامة بالمديرية العامة للشئون الصحية بمنطقة حائل استعداداتها لإجراء الاختبار التحريري لمدراء مراكز الرعاية الصحية الأولية بالمنطقة، وذلك لتصعيد مدراء جدد للمراكز، وفتح المجال للفنيين والإخصائيين، من غير الأطباء، للتنافس على ادارة المراكز الصحية شريطة اجتياز الاختبار الذي تعقده صحة حائل والمعد مركزيا من مقام الوزارة ضمن خطتها لرفع فاعلية وكفاءة مديري المراكز الصحية وتحسين المهارات الإدارية والقيادية لديهم. وفي هذا الإطار أصدرت "الصحة" مؤخراً تعميماً عاجلاً أوضحت فيه اعتزامها عقد اختبار تحريري إلزامي لكافة مديري المراكز الصحية القائمين بالعمل حالياً (دون استثناء) بكافة المناطق والمحافظات وذلك عند تمام الساعة العاشرة من صباح يوم الأحد القادم الموافق 11 / 11 / 1437هـ. الى أوضح مساعد مدير عام الشئون الصحية بمنطقة حائل للصحة العامة الدكتور حمود بن عبدالمحسن الملق أن الاختبار مخصص للجميع من اداريين وفنيين واخصائيين من غير الأطباء ، والمجال مفتوح لمن يجد في نفسه القدرة والكفاءة من منسوبي ومنسوبات صحة حائل لأن يكون مدير مركز صحي مبيناً أنه تم تحديد قاعة المركز التعليمي بمستشفى الملك خالد بحائل لاختبار المدراء الحاليين للمراكز الصحية فيما تم حددت القاعة الكبرى في المركز التعليمي في إدارة التدريب والابتعاث للمرشحين الجدد، مشيراً إلى أن الأسئلة سترسل من قبل وزارة الصحة عن طريق لجنة مركزية تعمل لاحقاً على فرز الإجابات وتصحيحها.
أما موضوعي الأساسي فهو اختبار مدراء المراكز الصحية الذي قامت به الوكالة المساعدة للرعاية الصحية الأولية بوزارة الصحة وأنا لست مديراً لمركز صحي والحقيقة عندما سمعنا بهذا الإختبار فرحنا واستبشرنا خيراً كون الوزارة تولي المراكز الصحية ومدرائها هذه الأهمية وتوقعنا أن هذا الإختبار سيكون لتقييم وضع مدراء المراكز الصحية ومعرفة مدى احتياجاتهم من تدريب وتأهيل ودورات وبرامج وبكل أمانة صدمتنا نتائج الإختبار صدمة قوية وكانت النتائج كارثية إذ لم تصل نسبة النجاح في بعض المناطق والمحافظات حتى 1% وهذه النسبة بغض النظر عن الإسئلة وصعوبتها ومن وضعها تظل كارثة حقيقية تدل على وجود خلل كبير جداً يجب العمل الفوري والقوي لدراسة الأسباب الحقيقية وراء تلك النسبة والعمل على الحلول المناسبة السريعة لكن بكل أسف تفاجأ الجميع بالقرار المتخذ الذي يقضي بإعفاء جميع من فشل في الإختبار. وبحكم خبرتي وعملي في المراكز الصحية اكثر من أربعة عشر عاماً ومن تجربة سابقة لي في إدارة أحد المراكز الصحية النائية لفترة طويلة وبحكم تواصلي المستمر مع عدد كبير من الزملاء في المراكز الصحية ومعرفة مشاكل هذه المراكز قررت أن أقول رأيي الشخصي بكل صراحة ووضوح واقول بأن وزارة الصحة وإن كان يحسب لها المحافظة على سرية درجات الإختبار إلا أنها وقعت في خطأين كبيرين جداً الخطأ الأول في حق مدراء المراكز الصحية الذين قدموا الكثير من وقتهم وجهدهم وأموالهم لهذه المراكز وليعلم الجميع أن كثيراً من مدراء هذه المراكز لم يطلبوا الإدارة ولم يبحثوا عنها بل تكلفوا بها حياءً وتقديراً لغيرهم من مشرفي القطاعات ومساعدي مدراء الشؤون الصحية للصحة العامة ومنهم من تكلف بالإدارة خدمة لمركزه وقريته وجماعته خاصة في القرى والهجر لعدم وجود من يقوم بإدارة هذا المركز ومنهم من تكفل بالإدارة تقديراً لزملائه في المركز الصحي الذين طلبوه القبول بالمهمة الصعبة ومنهم من تكلف بالإدارة لعدم وجود أي موظف غيره ويشهد الله إنني اعلم واعرف كثير من مدراء هذه المراكز ممن يدفع المال من حسابه الخاص في كثير من البرامج والإحتفاليات التي ينفذها المركز الصحي ويساهم بماله في كثير من البرامج والمناسبات التي ينفذها القطاع أو الصحة العامة بل يدفع الكثير منهم إن لم يكن جميعهم كثير من تكاليف كبيرة للقيام بمهام الإدارة مثل توفير خدمة الإنترنت للتواصل مع الإدارة لتفعيل البريد الإلكتروني لإستقبال التعاميم وغيرها ولإرسال التقارير والإحصائيات وغيرها لأنه وكما تعلمون لم تتوفر خدمة الإنترنت في أغلب المراكز، علماً بأن مدراء المراكز الصحية لم يستلمون أي بدل مقابل هذه الإدارة بل حُرِم مدراء المراكز الصحية من بعض البدلات التي كانوا الأحق بها مثل بدل الإشراف وفي مناقشة مع مدير عام الإدارة العامة للمراكز الصحية بالوزارة السابق أكد بأن هذا خطأ سابق من وزارة الصحة ووزارة الخدمة المدنية ووزارة المالية بسببه كان التوجيه السامي بصرف البدل للمستشفيات فقط وأكد وقتها بأن الجهات المذكورة تعمل لتعديل الخطأ ليشمل البدل مدراء المراكز الصحية الذين يعتبرون الأحق به ومن مدراء المراكز من يقوم بالإدارة إضافة إلى عمله وأحياناً يغطي المدير عمل الممرض وأحياناً يغطي عمل الملفات والصيدلية والكاتب ولاتستغربون أن من مدراء المراكز من قام بعمل السائق بل ومنهم من قام بدور عامل النظافة خاصة في المراكز الصحية التي تقع في القرى فهناك مراكز صحية لايصل عدد العاملين فيها حتى خمسة موظفين وأنا والكل مع التغيير والتدوير والتجديد حتى لمن نجح في الإختبار لكن وفق منهجية وعمل مؤسسي وإن إعفاء مدراء المراكز الصحية خيرة لهم وسيرتاحون كثيراً من تعب وصداع الإدارة لكن إعفائهم بهذا الشكل فيه إسائة كبيرة لهم امام المجتمع وامام زملائهم ونسف لجهودهم السابقة التي تصل عند البعض لأكثر من عقدين الزمن وإني اذكر مدراء المراكز الصحية بقول الحق تعالى ((فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ ۖ)) وقوله تعالى: ((إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا)) ولاتخزنون يامدراء المراكز الصحية فنحن على يقين أن حتى مشرفي القطاعات ومساعدي مدراء الشؤون الصحية للصحة العامة لو اختبروا مع المدراء ستكون نتائجهم اسوء من نتائجكم أيها المدراء وكنا نأمل من وزارة الصحة إن كان لديها الرغبة في إعفائكم وتغييركم أن تعفيكم بغير هذه الطريقة السيئة والغير مقبولة الخطأ الثاني وهو الخطأ الذي لايغتفر أيضاً فهو خطأ كبير وقع في حق المراكز الصحية نفسها فكيف ستصبح بدون مدراء وكيف ستقوم بواجبها وإن كان الهدف من الإختبار والإعفاء هو البحث عن الأفضل فنتمنى أن لايتم تكليف أي مدير بديل وجديد إلا بعد اجتيازه لمثل هذا الإختبار إما أن يتم إعفاء مدير المركز الصحي ويتم تكليف الطبيب الأجنبي خاصة أن أكثر الأطباء أعجمي لايعرف يقرأ اسمه بالعربي ولايعرف يكتبه فكيف يستطيع أن يقرأ أو يترجم تعميم وكيف يستطيع أن يرد عليه وهذا خطأ فادح وعودة كبيرة للوراء وسترون نتائجها في المستقبل القريب خاصةً أن الوزارة تتجه للتحول الوطني وتتجه في تعاملاتها للتعاملات الإلكترونية وللعلم وبكل صراحة تتحمل الوزارة ممثلة في الوكالة المساعدة للرعاية وإدارة المراكز الصحية جزء كبير من سوء نتائج هذا الإختبار فأينها عن مدراء مراكزها حتى وصل بهم الحال إلى هذا الحد إذا ماكانت اسئلة الإختبار معقولة ومقبولة لأنني لم اطلع عليها أينها عن المدراء من التقييم والبحث عن اماكن الخلل والتدريب والتأهيل وإعادة التقييم تمنيت أن يحدد هذا الإختبار مدى احتياج مدراء المراكز الصحية من الدورات التدريبية والبرامج التأهيلية في مجالات القيادة ومهاراتها ومهارات الإتصال والتعامل مع المراجعين ومع الرؤساء والمرؤسين وكذلك في مجال الجودة الشاملة للرعاية الصحية الأولية وكذلك دورات في اللغة الإنجليزية وغيرها لتنفذها الوزارة للجميع ومن ثم تعيد الإختبار وبعدها يحق للوزارة إعفاء من لم يستفيد ولم يتحسن وبهذا يكون العمل مهني ومؤسسي ومن باب العدل تمنيت أن تعمل الوزارة اختبار لجميع مدراء المستشفيات واختبار لجميع قيادات الوزارة واختبار لجميع مدراء الشؤون الصحية وجميع مساعديهم ولجميع مشرفي القطاعات ومع كل الإحترام والتقدير للجميع كلنا نعرف كيف ستكون النتائج إنني اطالب اصحاب القرار بإعادة النظر في هذا الموضوع الهام إذ ليس بالسهل إعفاء أكثر من الفين وثلاثمائة مدير من مدراء المراكز الصحية ومن المحال أيجاد أحسن منهم جميعاً ومن المعيب ترك المراكز الصحية بدون مدراء أو يديرها العجم ومن غير المعقول أن يترك الطبيب المرضى الذين تم استقطابه لأجلهم ليقوم بأعمال الإدارة واعلم يقيناً أن الكثير ممن بدأ بتنفيذ قرار الإعفاء ومن سوف يبدأ غير مقتنعين بالقرار ويعلمون أن نتيجته سلبية وعكسية ولكنهم ينفذونه مجبورين وهذا الكلام قلته بصراحة وغِيرَة وحُرقة على المراكز الصحية ومدرائها هذا واسأل الله تعالى الصدق وقول الحق والإخلاص فيه والله وحده من وراء القصد ،،، بقلم: سويد الغامدي للتواصل: تويتر send1403@
وفتحت الوكالة المساعدة للرعاية الصحية المجال للفنيين والأخصائيين من غير الأطباء لمن يجد في نفسه القدرة والكفاءة لكي يكون مدير مركز صحي، حيث يتطلب أن يخوض اختبار اليوم في الموعد المحدد، مع إمكانية حضور الاختبار في أي منطقة من مناطق المملكة.
